مازلت عايش بانتظار اتصالك ....زياد بن نحيت

مازلت عايش با انتظار اتصالك ....زياد بن نحيت

مازلت عآيش ب/انتظار اتصالك 
يآمن نسيته و يمكن انككَ تناسيت ,
لا تشح يا عمري علي بوصالكَ 
وعدتني لكن على الوعد ماوفيتْ ,

تذكر لقانا يوم تسأل سؤآلك ؟
الظاهر اني يوم جاوبت زليّت 
انا فرحت بكلمة(ن) قلتها لكْ
و انت انحرجت من الاجآبهْ وصديت ! 

كنت اذكر اني كنت واقف قبالك .. 
و أثرك تركت معذّب القلب و أقفيت 
وانا أتأمل واتلمسّ خيالك . . 
واخذتلَي سجّه هواوِي و سجّيت 

قلت انت لي ؟ وقلت كلي حلالككَ 
قلت انت صادق ! قلتلي وخالقَ البيتْ ! 
كل الدّلال اللي تشوفهَ .. دلالك ْ 
اطلب .. وألبّي منوتكْ لآ تمنّيت , 

وأبطيت أفكّر و أذكّر جمالككَ 
كل ماذكرت الموقف اقول ياليتْ ! 
واذكر كلام العِطر , الأطرافْ , شالككَ 
واذكر عيونكْ بالحيآ كل ما فضِيت , 

واذكر حلاكَ , ميلتكَ , و اعتدالككَ , 
واذكر شمُوخك لا وِقفت وتعَاليتْ 
واذكر نتيجةْ كلمةٍ قِلتههَا لككَ 
يوم انتبهت ل,كلمتيِ ثُم لدّيت , 

يمّي بعينك جِعل عيني فداَ لككَ 
واقفيت عَن عينيِ و انَا عقبُك اقفيتْ , 
غريق بَحْرك وانتَ تقصّر حبالك ,
وانا على موج الهَوا مَ استعدّيت 

هالك جيِتْ وقلتلي طاب فَالكك ! 
ليتني هِلكت ولا وِصلتلك ولا جيت , 
خذني عن درُوب الضّما والمهالككَ 
يكفيني انِي عشتَ غُربه و تشْتيتْ 

أنا دِخيلكْ ما أبِي إلا وصالككَ 
وصلك هُو الّي يحرق الحيّ و الميّت
ما عاد يشْبّع شوقْي الا زلالكْ , 
وما ارتوِيتْ فِي ذمّتك لو توفيّت *!

شاركه على جوجل بلس

عن المبدع

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق